أعلنت الناطقة الرامية باسم المحكمة الدولية الخاصة بلبنان وجد رمضان، في حديث تلفزيوني، "أن الحكم المتوقّع الشهر المقبل سيكون إما بإدانة المتّهمين الأربعة أو تبرئتهم حسب كل تهمة من التهم الموجّهة إلى كل منهم، ومن الصعب جداً ان نتكلم عن الحكم قبل صدوره"، مشيرة الى انه "سيتم تصدير مذكرات توقيف"، موضحة ان "العلاقة بين المحكمة ولبنان منذ تأسيسها عام 2009 هي جيدة، فلبنان طلب بانشاء محكمة دولية والمجتمع استجاب للطلب لانه اعتبر ان لبنان يعاني من تهديد كبير يزعزع استقراره".