أعلنت وزارة الخارجية الإيرانية، إنه في حال ثبت ضلوع كيان أو دولة في حادث نطنز، فإن رد إيران سيكون حاسما وهاما وستثبت أن "زمن اضرب واهرب قد ولى".
وأكد المتحدث باسم الخارجية الإيرانية، عباس موسوي، أن لا علاقة لإيران بحادث انفجار السفينة العسكرية الأميركية في سان دييغو.
وفي وقت سابق، لفت موسوي الى أن "العلاقات الإيرانية السورية تاريخية وهي تنمو لصالح البلدين"، مشيرا الى أن "التعاون الإيراني في سوريا مبني على طلب الشعب والحكومة السورية وسيستمر حتى القضاء على الإرهابيين".