دعا الرئيس البلغاري رومين راديف، في بيان، حكومة البلاد والمدعي العام، إلى "الاستقالة من أجل "إعادة تشغيل البلاد وتحديثها".
هذا وتستمر الاحتجاجات في بلغاريا منذ أسبوع، حيث بدأت في 9 تموز في العاصمة صوفيا بمشاركة الآلاف من المؤيدين للرئيس راديف، ووصفت وسائل الإعلام البلغارية سبب الاحتجاجات، باعتقال المستشارين القانونيين للرئيس، على خلفية قضايا تتعلق بالكشف عن أسرار الدولة، وإساءة استخدام النفوذ، وفي يوم 15 تموز، قدم الحزب الاشتراكي البلغاري إلى البرلمان، موضوع سحب الثقة من الحكومة التي تتهمها المعارضة، بالفساد.