أكد الرئيس التركي رجب طيب أردوغان أن "قوات بلاده التي نفذت عدة حملات عسكرية في شمال سوريا، ستبقى في ذلك البلد إلى أن ينال شعبها حريته"، موضحاً انه "إلى أن ينعم الشعب السوري بالحرية والسلام والأمان، سنبقى في هذا البلد".
وانتقد أردوغان "من يدعون أنهم متقدمون في الديمقراطية"، لصمتهم حيال ما وصفه بـ"إجبار" المواطنين السوريين على التصويت في الانتخابات البرلمانية.
هذا وكان وزير الخارجية السوري وليد المعلم أكد بعيد إدلائه بصوته في الانتخابات أن "الشعب السوري مصمم على تحرير أرضه من كل وجود أجنبي غير شرعي" ، وشدد على ان إجراء الانتخابات الذي وصفه بأنه "انتصار"، يؤكد أن "مسيرة الديمقراطية بخير" في سوريا.