أشارت رئيسة الحزب الدستوري التونسي الحر عبير موسي، إلى أن "البرلمان التونسي أصبح غرفة عمليات للتواصل مع الإرهابيين"، لافتةً إلى أن "استمرار محمد الغنوشي على رأس البرلمان خطر على تونس".
وأوضحت موسى، خلال مؤتمر صحفي، أن "تنظيم الإخوان لعب دور المظلوم بعد الثورة في تونس"، موضحةً أن "الاعتصام يهدف لفضح هوية الإخوان الإرهابية وعملهم التحريضي".
كما اتهمت "حركة النهضة بتضليل الناخبين التونسيين"، مؤكدةً أن "نواب النهضة حاولوا اختطاف جلسة البرلمان التونسي".