هبطت الليرة التركية بما يصل إلى 1.6 في المئة، إلى أدنى مستوى لها منذ منتصف شهر أيار، وسط موجة مبيعات تنهي هدوءا استمر شهرين، وأشار محللون إلى أن هبوط الليرة كان نتيجة لتدخلات باهظة التكلفة في سوق العملات.
وكانت الحكومة التركية قد أعلنت عن أن البنك المركزي قد يتدخل لتحقيق استقرار في العملة، وأفاد البنك بأن الاحتياطيات ستتقلب في أوقات استثنائية مثل أثناء الجائحة.
من جهة أخرى، هبط المؤشر الرئيسي للأسهم في بورصة اسطنبول 3.6 بالمئة مسجلا أكبر هبوط منذ أن هيمنت المخاوف بشأن فيروس كورونا على أسواق الأسهم العالمية في آذار.