لفت عضو كتلة "اللقاء الديمقراطي" النائب بلال عبدالله في تصريح على مواقع التواصل الاجتماعي الى انه "لم نسمع حتى تاريخه، أي تعليق من الحكومة، أو الوزارات المعنية وبلدية الشويفات، حيال مكب كوستابرافا، لا بالنسبة للمرجع الصالح قانونا لهذا الأعلان، أو لجهة التقسيم الجغرافي المعلن، علما إن الحوافز المالية المقررة لهذه البلديات، كانت على اساس التغطية".