أشار النائب مروان حماده في تصريح له الى انه "ها نحن نعود ونلتقي ناصيف حتي، الصديق والرفيق وزميل الندوات الدولية، صديق الكبار في جامعة الدول العربية والامم المتحدة، السفير المميز للجامعة في باريس وروما، وقد انتفض على الجثة الحكومية القائمة، وعاد الى صفوف الشعب والثورة، مؤمنا بلبنان الحر المستقل الديمقراطي العربي. فتحية له ولزوجته المنتفضة هي ايضا من اجل الديمقراطية وحقوق المرأة في تونس"، مضيفا :"ما تفتشوا على بديل، فللوا كلكن عالبيت".