طالب رئيس هيئة "الصحة حق وكرامة" اسماعيل سكرية وزارة الصحة العامة ب"حسم الجدال وتعدد النظريات حول انبعاثات تفجير المرفأ وتأثيراتها، والتي تراوحت بين الخوف والقلق من مواد شعاعية، ناهيك عن نيترات الأمونيا، وطمأنة الناس بشأن إنتهاء مفاعيل الإنفجار ونقاوة الجو تماما منها، لنعود لمعايشة تلوث هواء بيروت المتراكم إهماله عقودا من الزمن".
وأشار إلى أنه "مع احترامنا لبيانات علمية موثوقة صدرت من جامعات ومراكز عدة، إلا أن الكلام الفصل يجب أن يأتي من وزارة الصحة المسؤولة عن صحة الناس توضيحا وتوجيهات إذا اقتضى الأمر".