أشارت وزيرة الداخلية البريطانية ​بريتي باتيل​، الى أن "​المهاجرين​ يعرضون حياتهم للخطر لعبور قناة المانش للوصول إلى ​المملكة المتحدة​ لأنهم يعتقدون أن ​فرنسا​ دولة عنصرية، و قد يتعرضون للتعذيب هناك".

ونقلت صحيفة "ذا ميل أون صنداي" المحلية عن مصدر في الحكومة قوله إن "باتيل أوضحت أن هذه الآراء تعود للمهاجرين و ليست لها"، و قالت المسؤولة البريطانية إن "العديد من المهاجرين يقومون برحلة محفوفة بالمخاطر معتقدين أن ​بريطانيا​ ستعاملهم بشكل أكثر إنصافا، سمعة بريطانيا كدولة متسامحة تمثل نقطة جذب كبيرة للكثيرين".