ليوم 22 من كل شهر، وقع مميز على اذن كل مؤمن بقدرات الله وبشفاعة قديسيه، وفي هذا اليوم يتقاطر المؤمنون الى عنايا حيث ضريح القديس شربل مخلوف، ليوحدوا ايمانهم بالله، وبشفاعة قديسه اللبناني الذي لفّت اعاجيبه العالم دون استراحة او كلل.
قوة الايمان التي تتجسد في الكثير من المحطات في حياتنا، تشهد لها عنايا كل يوم، ولكن في 22 من كل شهر، يكون الموعد الابرز. انه تاريخ من عنايا لكل اللبنانيين ومنهم للعالم اجمع، تاريخ ايمان ورجاء ومحبة، تاريخ كتبه شربل بقلم المحبة الالهية على ورقة الحاضر وبشهادة للمستقبل.