رأى النائب محمد كبارة، في بيان في الذكرى السابعة لتفجير مسجدي التقوى والسلام، أن "التحقيقات لا تزال مجهولة، وأن من خطط وحرض ونفذ الجريمة النكراء فار من العدالة"، مشيراً الى انه "تأتي الذكرى هذه السنة، وكل لبنان يتشح بالسواد والآلام جراء انفجار الرابع من آب، مما يدفعنا الى المطالبة بإيصال كل التحقيقات الى خواتيمها، إحقاقا للعدالة وحماية للسلم الأهلي، لذلك طالبنا وما زلنا وسنبقى، بالإسراع في إنهاء قضية المسجدين اللذين ذهب ضحيتهما المئات من الشهداء والجرحى، ونؤكد للجميع ان طرابلس تنتظر تحقيق العدالة، وهي لن تسكت على دماء أبنائها".