دعت المعارضة السورية الرئيسية، في بيان لها، القوى الكبرى إلى "المساعدة في التوصل إلى وقف لإطلاق النار على مستوى البلاد في الأشهر المقبلة لتمهيد الطريق أمام الانتقال السياسي".
بدوره أكد مبعوث الأمم المتحدة الخاص غير بيدرسن ان "هناك العديد من مجالات الخلاف، ولكن يوجد أيضا عدد قليل جدا من المجالات المشتركة، ونأمل أن نرى أيضا بعض التقدم مع استمرار الهدوء".