أفادت مصادر "النشرة" بأن إتصال الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون برئيس المجلس النيابي نبيه بري لم يثمر حلاً لعقدة حقيبة المالية.
وكانت "النشرة" قد أفادت بأن ماكرون قرر التدخل شخصياً على خط تأليف الحكومة، وهو سيجري اتصالاً مع رئيس المجلس النيابي نبيه بري للتوسط في حل عقدة حقيبة المالية، وبالتالي الإفراج عن الولادة الحكومية.
وفي السياق نفسه، زار رئيس الحكومة السابق سعد الحريري رئيس المجلس النيابي أيضاً من أجل التباحث في حل لهذه العقدة، لكن لم يتم التوصل إلى أي نتيجة تذكر.