لفت "التيار - الخط التاريخي"، في بيان الى أنه "بعد أن كانت حرية الرأي والتعبير من اسس "التيار الوطني الحر" ومن ركائز نضاله لسنوات، طالعنا نائب رئيس التيار منصور فاضل وبعض مناصريه بخبر الاعتداء على الناشط بيار خوري الذي كان يجادل فاضل بمواقف التيار والناشطة السابقة في التيار باتريسيا ضاهر التي حاولت تصوير الإعتداء".
وأكد "ادانته لـ"الاعتداء ولاسلوب استخدام العنف وبغض النظر عن الحيثيات والظروف"، متسائلا: "هل يحتاج القوي لاستخدام العنف، إذا كانت حجته قوية ومقنعة؟ هل يكون "القائد" مسؤولا وقويا، إذا فقد أعصابه ورد باستخدامه فائض القوة؟ ما الذي بقي من تمايز "التيار القوي" عن أداء سائر أحزاب السلطة وميليشياتها؟".