افاد مراسل النشرة في سوريا عن "وصول تعزيزات عسكرية وتجهيزات للجيش السوري من عدة مناطق من المحافظات الى أرياف ادلب تمهيدا لبدء عملية عسكرية بهدف تحقيق الخطة الثانية وهي تحرير وتأمين طريق حلب اللاذقية المعروف M4 بعد تحرير M5 وذلك بعد ست شهور من الهدنة الروسية التركية".
هذا وحشدت القوات الرديفة عناصرها في مختلف المحافظات من الرقة وحماه وحمص واللاذقية وطرطوس بهدف إرسالهم إلى جبهات ريف إدلب لمساندة الجيش في معركته وتم تجهيزهم بأسلحة ثقيلة ومتوسطة وثقيلة.