اعلن الناطق الرسمي باسم الرئاسة الفلسطينية نبيل أبو ردينة، ان "خطاب الرئيس الفلسطيني الذي سيلقيه خلال الدورة الـ75 لاجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة، سيحدد الخطوات الفلسطينية القادمة لمواجهة ما تتعرض له القضية الفلسطينية، والدفاع عن حقوق ومصالح شعبنا".
ولفت الى ان هذه الكلمة "ستعبر عن الموقف السياسي الفلسطيني الموحد، الذي كانت أولى خطواته هي عقد الاجتماع الموسع للأمناء العامين لجميع الفصائل الفلسطينية، بالإضافة إلى التأكيد على القرار الوطني المستقل الذي لم ولن نقبل المساس به إطلاقا"، موضحاً أن "الرئيس الفلسطيني سيلقي كلمة الشعب الفلسطيني"، ويؤكد على "الثوابت الوطنية التي لن تتغير مهما كانت الضغوط أو المخططات الهادفة لتصفية قضيتنا الوطنية، والتطبيع المجاني المخالف لكل قرارات القمم العربية والإسلامية".