أودى فيروس كورونا المستجد بحياة مليون و111 ألفا و152 شخصا على الأقل في العالم منذ أن أبلغ مكتب منظمة الصحة العالمية في الصين عن ظهور الفيروس في أواخر كانون الأول، بحسب حصيلة أعدّتها وكالة فرانس برس استنادا إلى مصادر رسمية.
وتم تسجيل أكثر من 39 مليونا و742 ألفا و730 إصابة مثبتة بينما تعافى 27 مليونا و341 ألفا على الأقل.
وسجلت السبت 5302 وفاة و372 ألفا و882 إصابة جديدة في العالم. وبناء على التقارير الأخيرة، سجّلت الهند العدد الأكبر من الوفيات الجديدة (1033) تليها الولايات المتحدة (661) والبرازيل (461).
وتعد الولايات المتحدة البلد الأكثر تضررا في العالم إذ سجّلت 219 ألفا و289 وفاة من أصل ثمانية ملايين و106 آلاف و752 إصابة، وفق تعداد جامعة جونز هوبكنز. وأعلن تعافي ثلاثة ملاثثن و220 ألفا و573 شخصا على الأقل.
والبرازيل هي البلد الأكثر تأثّرا بالفيروس بعد الولايات المتحدة إذ بلغ عدد الوفيات على أراضيها 153 ألفا و675 من خمسة ملايين و362 إصابة، ثم الهند التي سجّلت 114 ألفا و31 وفاة من سبعة ملايين و494 ألفا و551 إصابة، والمكسيك حيث أعلنت 86059 وفاة من 847 ألفا و108 إصابات تليها المملكة المتحدة مع 43579 وفاة من بين 705 آلاف و428 إصابة.
لكن البيرو تعد البلد الذي سجّل أعلى عدد من الوفيات مقارنة بعدد سكانه حيث توفي مئة وشخصان لكل مئة ألف نسمة، تليها بلجيكا (90) وبوليفيا (73) فالبرازيل (72).
وحتى اليوم، أعلنت الصين (باستثناء ماكاو وهونغ كونغ) 4634 وفاة من بين 85672 إصابة بينما تعافى 80786 شخصا.
وعلى صعيد القارّات، سجّلت منطقة أميركا اللاتينية والكاريبي الأحد حتى الساعة 11,00 ت غ 379 ألفا و وفيات من عشرة ملايين و463 ألفا و815 إصابة حتى الآن. وأعلنت أوروبا 249 ألفا و826 وفاة من سبعة ملايين و331 ألفا و743 إصابة، بينما سجّلت الولايات المتحدة وكندا 229 ألفا و035 وفاة من ثمانية ملايين و303 آلاف و73 إصابة.
وبلغ عدد الوفيات المعلنة في آسيا 159 ألفا و279 من تسعة ملايين و673 ألفا و315 إصابة، وفي الشرق الأوسط 52815 وفاة من أصل مليونين و299 ألفا و676 إصابة، وفي إفريقيا 39552 وفاة من مليون و637 ألفا و885 إصابة، وفي أوقيانيا 1004 وفيات من بين 33223 إصابة.
ونظرا للتعديلات التي تدخلها السلطات الوطنية على الأعداد أو تأخرها في نشرها، فإن الأرقام التي يتم تحديثها خلال الساعات ال24 الأخيرة قد لا تتطابق بشكل دقيق مع حصيلة اليوم السابق.