أشار الوزير السابق عادل أفيوني، إلى أنّ "المنظومة الحاكمة فقدت السيطرة حين أمعنت في الاستدانة والهدر والفساد، وفشلت في تجنّب الأزمة وسبّبت انهيارًا اقتصاديًّا ماليًّا معيشيًّا غير مسبوق".
ولفت في تصريح على مواقع التواصل الإجتماعي، إلى أنّها "تتشبّث وتتخبّط وعاجزة عن وقف النزيف وأيّ اصلاح أو حتّى قرار"، مركّزًا على أنّ "الإصلاحات الأساسيّة المطلوبة تتضارب مع مصالحها وتهدّد وجودها، لذلك لا حلّ بدون تغيير جذري".