أبرق رئيس الحزب التقدمي الإشتراكي النائب السابق وليد جنبلاط إلى الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، مدينا "الجريمة المروعة التي وقعت بحق استاذ فرنسي"، ومقدما التعازي له وللشعب الفرنسي.
وأكد في البرقية "تضامننا الكامل في مواجهة الهجمات الإرهابية الخسيسة التي يرتكبها قتلة متعصبون يعتدون على الدين الإسلامي أولا بحجة الدفاع عنه. واسمح لي أن أقدم لكم ولأسرة المدرس الشهيد وللجسم التعليمي الفرنسي بأكمله أحر التعازي، مع كامل التقدير لشجاعتكم".
كما أبرق جنبلاط للغاية نفسها الى الرئيس الفرنسي السابق فرنسوا هولاند، مؤكدا استنكاره الشديد للجريمة الارهابية، مشيدا ب"التزام هولاند السياسي وبالأفكار التقدمية التي يدافع عنها".