اعلن السفير الأميركي في إسرائيل ديفيد فريدمان، ان "خطة "الضم" لم تلغ ولم تهمل، بل تم تأجيلها بسبب السلام مع الإمارات"، مؤكداً أن "إسرائيل كانت على وشك توسيع سيادتها إلى غور الأردن، وربما إلى مناطق أخرى، لكن ظهرت لهجة جديدة للإدارة الأميركية أوقفت هذه الخطة".
وشدد فريدمان على أنه "كانت هناك فرصة لإسرائيل لصنع سلام مع الإمارات، والإدارة الأميركية دفعت بمبادرة السلام مع الإمارات والبحرين على حساب مبادرة السيادة على أجزاء من الضفة الغربية وغور الأردن، وإعلان السلام المشترك بين إسرائيل والولايات المتحدة والإمارات، استخدم كلمة تعليق، لا إلغاء ولا إهمال".