اعلن الناطق باسم الرئاسة الفلسطينية نبيل أبو ردينة، ان "التطبيع وصفقة القرن وخطة الضم جميعها مرفوضة ولن يمر أو ينفذ شيء على حساب الشعب الفلسطيني"، مؤكداً أن "القيادة ستتخذ الإجراءات المناسبة في الوقت المناسب وتتحرك على كافة الصعد".
وشدد على أن "كل ما يصدر عن أي دولة عربية لن يغير من الثوابت الفلسطينية والسلام لن يتحق إلا برضا الشعب الفلسطيني وقيادته"، موضحاً أن "القضية الفلسطنيية قضية مقدسة وعلى رأسها المقدسات الاسلامية والمسيحية والثوابت التاريخية راسخة لا تنازل عنها والقدس ليست للبيع لا بالذهب ولا بالفضة لا بأمر إسرائيل أو الإدارة الأمريكية أو من أي إدارة أخرى".