لفت المبعوث الأممي الأخير في ليبيا، غسان سلامة، إلى ان الليبيين قرروا إنها القتال، مشددا على أنهم سيبلغون الأمم المتحدة بقرارهم.
ونقلت قناة "الجماهيرية" الليبية عن سلامة قوله ان "الجهات الليبية، طلبت أن تكون البعثة الأممية شاهدة على خروج المرتزقة من ليبيا، لكن ما هو الآن قيد المراقبة، هو مدى تجاوب الأسرة الدولية مع تنفيذ هذا البند من الاتفاق.
في سياق متصل، لفت الناطق باسم الجيش الوطني الليبي اللواء أحمد المسماري، إلى ان اتفاق وقف النار في ليبيا سيواجه تحديات، مضيفا: "سنعمل على تجاوزها".