أشار وزير الدولة السابق لشؤون الاستثمار والتكنولوجيا عادل افيوني الى ان " سعر الصرف لا يتحسن بكبسة زر، بل هو مرتبط باستقطاب الرساميل من الخارج وتنفيذ الاصلاحات واستعادة الثقة وانعاش الاقتصاد، وهي مسألة تتطلب اتفاق على خطة الانقاذ وقرارت حازمة وتنفيذ فعال".
وفي تصريح له عبر مواقع التواصل الاجتماعي، لفت افيوني الى ان "كل ما عدا ذلك مضاربات قصيرة المدى وتلاعب بأرزاق الناس وبأعصاب المواطن العادي لا تجوز ويجب ضبطها".