دعا شيخ الأزهر الإمام أحمد الطيب، المجتمع الدولي إلى "إقرار تشريع عالمي يجرم معاداة المسلمين" وذلك بعد أزمة الرسوم المسيئة للنبي محمد في فرنسا.
وشدد على أن "هذه الرسوم المسيئة عبث وتهريج وانفلات وعداء صريح للدين الإسلامي ولنبيه الكريم"، مضيفا: "من المؤلم أن تتحول الإساءة للإسلام إلى أداة لحشد الأصوات والمضاربة في أسواق الانتخابات".