أعلنت الحكومة البرتغالية عن "إعادة فرض إجراءات العزل العام اعتبارا من الرابع من تشرين الثاني في معظم أنحاء البلاد"، مشيراً الى "ضرورة بقاء المواطنين في منازلهم باستثناء الخروج للعمل أو الدراسة أو التسوق، كما أمرت الشركات بالتحول لنظام العمل عن بعد".
بدوره أعلن رئيس الوزراء أنطونيو كوستا ان "الإجراءات ستغطي 121 بلدية بما في ذلك لشبونة وبورتو، وتضم المناطق التي يشملها الإغلاق نحو 70 في المئة من سكان البرتغال البالغ عددهم نحو عشرة ملايين نسمة".