أعرب الرئيس التونسي قيس سعيد، لنظيره الفرنسي إمانويل ماكرون، عن "شجبه وتنديده بكل أشكال العنف والإرهاب"، مؤكداً أنه "لا مجال للشك في أن بعض الجهات تريد إرباك عديد المجتمعات ومنها المجتمع الفرنسي"، مشددا على أن "الإسلام براء من هؤلاء".
وأشار الرئيس التونسي إلى أن "هناك الكثير من الأشخاص، ممن يتسترون بالدين الإسلامي، في حين أنه يتم تجنيدهم بغرض الإساءة لا للإسلام فحسب، بل بهدف الإساءة للعلاقات التي تربط بين الشعوب والأمم".