ثمّن الوزير السابق خليل الهراوي "موقف البطريرك الماروني الكاردينال مار بشارة بطرس الراعي الوطني في عظته اليوم الذي صوّب فيه سهام الإتهام على القوى السياسية المعرقلة لتأليف الحكومة بإسم المصالح المذهبية المزيفة غير آبهين لما وصل اليه حال البلد ومعاناة الناس وحاجاتهم".
وأضاف:" كما ونؤيد موقف بكركي الوطني بضرورة ترسيم الحدود البحرية والبرية معاً وتمسكها بإتفاقية الهدنة سنة 1949 حرصاً على وحدة لبنان وكيانه".