أشارت إدارة الأمم المتحدة لشؤون السلامة والأمن إلى أن "خطر شن متطرفين هجمات منفردة ضد المصالح الفرنسية قد يرتفع"، داعية موظفيها الفرنسيين لأخذ الحيطة والحذر.
ولفتت الهيئة الأممية، في بيان، إلى أن "هذا الخطر قد يشمل المؤسسات التعلمية والتجارية المرتبطة بفرنسا".
وكان وزير الداخلية الفرنسي جيرالد دارمانان حذر من احتمال وقوع مزيد من الهجمات على الأراضي الفرنسية. وأضاف "نحن في حرب وفي مواجهة عدو خارجي وداخلي، وفي مواجهة الأيديولوجية الإسلاموية".