ركّز وزير الخارجية الفرنسية جان إيف لودريان، على أنّ "الاتفاق الّذي تمّ توقيعه بين أرمينيا وأذربيجان لوقف الحرب في قره باغ، ولم نعلّق عليه بعد، نرى أنّه من المهم أن تلتزم تركيا التزامًا صارمًا به، وفي حال عكس ذلك فإنّها قد تواجه تشديد العقوبات الّذي قد نستخدمه ضدّها".
وأشار أمام البرلمان الفرنسي، إلى أنّ "دول الاتحاد الأوروبي ستَعقد قمة جديدة في أيلول المقبل، وستبحث بممارسات تركيا العدائيّة"، لافتًا إلى أنّه "في وقت سابق، كانت الدول الـ27 في الاتحاد قد قرّرت اتخاذ إجراءات ضدّ تركيا، بما فيها العقوبات إن لم تغير سلوكها. وهذه الخيارات على الطاولة".