أشار البيان الختامي للمؤتمر الدولي حول عودة اللاجئين السوريين، المنعقد في دمشق، إلى أنه تم التأكيد على "الدعم الثابت لوحدة وسيادة واستقلال سوريا ووحدة أراضيها ومواجهة جميع المحاولات الرامية لتقويض سيادتها وسلامة أراضيها، ومواصلة الحرب على الإرهاب حتى القضاء على جميع التنظيمات الإرهابية المدرجة على قائمة مجلس الأمن للكيانات الإرهابية".
وأوضح البيان أنه "لا حل عسكريا للأزمة في سوريا والحل سياسي يقوده وينفذه السوريون بأنفسهم"، مشددا على "رفض جميع العقوبات أحادية الجانب غير الشرعية وخاصة في ظل انتشار وباء كورونا"، معتبرا أن "المساعدة على تيسير العودة الآمنة للاجئين السوريين وعلى المجتمع الدولي المساهمة في هذه العملية".