أشارت مفوضية اللاجئين التابعة للأمم المتحدة إلى أن "عدد الأشخاص الذين فروا إلى السودان بسبب الصراع في شمال إثيوبيا ارتفع إلى 20 ألفا على الأقل"، منوهةً بأن "أكثر من 12500 شخص عبروا من إثيوبيا إلى منطقة الحمديات، في حين أن ما يقرب من 7500 إلى الجنوب في اللقدي بين 7 و14 تشريبن الثاني الحالي".
وفي سياق متصل، كانت مفوضة الأمم المتحدة لحقوق الإنسان ميشيل باشيليت، حذرت مما "قد يرقى إلى جرائم الحرب في الإقليم الواقع شمال اثيوبيا"، داعيةً إلى "إجراء تحقيق استناداً إلى تقارير تفيد بأن مئات الأشخاص تعرضوا للطعن حتى الموت في إحدى القرى".