أعلنت منظمة الأمم المتحدة، عن "أزمة إنسانية منتظرة عند الحدود بين إثيوبيا والسودان".
وفي الرابع من تشرين الثاني، أرسل رئيس الوزراء الأثيوبي آبي أحمد الجيش الفدرالي لشنّ هجوم على منطقة تيغراي الشمالية، بعد أشهر من التوتر مع السلطات المحلية التابعة لجبهة تحرير شعب تيغراي.
وأسفرت المعارك عن مئات القتلى ودفعت أكثر من 25 ألف شخص للفرار إلى السودان المجاور.