دعا مسؤول السياسة الخارجية بالاتحاد الأوروبي جوزيب بوريل، إلى "وقف القتال في إثيوبيا بين الجيش الحكومي وقوات إقليم تيغراي"، محذرا من أنه "يزعزع بشكل خطير استقرار منطقة شرق إفريقيا".
ولفت بوريل إلى أنه أعرب عن قلقه "الشديد بشأن تزايد العنف الذي يستهدف جماعات عرقية، وسقوط عديد من الضحايا ووقوع انتهاكات لحقوق الإنسان والقانون الإنساني الدولي".
الجدير بالذكر أن السلطات الإثيوبية تعتبر أن "القتال هو مسألة داخلية تتعلق بإنفاذ القانون"، في وقت قُتل مئات الأشخاص منذ بدء القتال في الرابع من تشرين الثاني وفر أكثر من 41 ألف لاجئ إلى السودان.=