أعلن متحدث الرئاسة الأفغانية صديق صديقي، ان "العنف تصاعد بالبلاد منذ توقيع الولايات المتحدة وحركة طالبان اتفاقا للسلام في شباط الماضي"، داعياً لـ"وقف فوري لأعمال العنف"، مؤكداً "الحرص على تذليل العقبات أمام انخراط طالبان في محادثات السلام الجارية".
وشدد على ان "الحكومة الأفغانية تتمتع بدعم دولي كحكومة شرعية، وهي لا تأبه إذا ما رفضت جماعة ما التفاوض مع الحكومة الشرعية"، لافتا إلى أن "طالبان لا تتمتع بشرعية دولية، وهي بالنسبة إلينا مجرد جماعة".