أكّدت رئيسة السلطة التنفيذية في هونغ كونغ كاري لام، أنّ "إحدى أولويّاتنا الملحّة هي انتشال النظام الدستوري والنظام السياسي في هونغ كونغ من الفوضى".
ولفتت في خطابها السنوي أمام المجلس التشريعي، إلى أنّ "هونغ كونغ تعرّضت لضربات متعدّدة غير مسبوقة"، مشيرةً إلى الاضطرابات الاجتماعيّة وتراجُع الاقتصاد وانتشار وباء "كورونا". وبيّنت أنّ "حكومتها ستقدّم مشاريع قوانين لتعزيز عمليّة أداء اليمين من قِبل موظّفي الخدمة المدنيّة، وتعزيز النظام الانتخابي"، على الرغم من أنّ التفاصيل غير واضحة. كما ركّزت على أنّ "إدارتها ستعزّز التعليم الوطني في المدينة، كجزء من الجهود المبذولة لتعزيز الشعور بالهويّة القوميّة بين الشباب".