تحدث أنطونيو غوتيريس الأمين العام للأمم المتحدة عن تأثير أشكال الرق المعاصرة، مؤكدا أن "مثل هذه الممارسات البغيضة لا مكان لها في القرن الحادي والعشرين، فالاحتجاجات العالمية هذا العام ضد العنصرية النظامية جلبت الانتباه مجددًا إلى إرث من الظلم في جميع أنحاء العالم تكمن جذوره في التاريخ المظلم للاستعمار والعبودية".
وأعلن غوتيريس على الصعيد العالمي، عن أنه "لا يزال أكثر من 40 مليون شخص ضحايا العبودية المعاصرة، بما في ذلك حوالي 25 مليون في العمل القسري ونحو 15 مليونا في الزواج القسري ، وفقًا لتقديرات الأمم المتحدة. واحد من كل أربعة ضحايا هم من الأطفال والنساء والفتيات يمثلن 71 في المائة من الضحايا".