اعلن رئيس هيئة الأركان الأميركية المشتركة مارك ميلي ان "الصين وروسيا والإرهابيين يمثلون تحديات ينبغي على واشنطن التعامل معها، والتهديد من الصين كبير، حيث ستحاول بكين في العقود المقبلة موازنة قدرات جيشها مع الجيش الأميركي"، لافتاً إلى أن "الصين تنوي بناء جيش قوي يمكنه العمل في الفضاء وعلى الإنترنت وفي الأرض".
يذكر أن تقريرا حديثا للكونغرس الأميركي كشف أن الجيش الصيني بات يتوسع بسرعة، مشيرا إلى "توقعات بنموه بشكل كبير خلال العقد القادم ليكون قادرا على شن حروب في مناطق بعيدة عن حدود بلاده".