وصفت مفوضة الأمم المتحدة السامية لحقوق الإنسان ميشيل باشيليت، تعهدات الرئيس الأميركي المنتخب جو بايدن، بـ"وقف تفريق أسر المهاجرين والتصدي للعنصرية وتغير المناخ بالمبشرة، وقد تصحح انتكاسات حدثت في عهد الرئيس دونالد ترامب".
ولفتت المفوضة الى انه "إذا نفذت هذه التعهدات فأعتقد أنه سيكون لها تأثير إيجابي على حقوق الإنسان في الولايات المتحدة وفي العالم، ويمكنها كذلك تصحيح سياسات اتبعتها إدارة ترامب وأدت إلى انتكاسات خطيرة فيما يتعلق بحقوق الإنسان ومنها حقوق المرأة وحقوق المثليين والمثليات ومزدوجو التوجه الجنسي والمتحولون جنسيا وحقوق المهاجرين والصحفيين".