اعتبر الملك الأردني عبدالله الثاني، أن "حرمان الشعب الفلسطيني من حقوقه العادلة والمشروعة سبب بقاء المنطقة رهينة للصراع وغياب الاستقرار".
وفي كلمة له خلال افتتاحه الدورة غير العادية لمجلس الأمة التاسع عشر، أعلن أن "تحقيق السلام العادل على أساس حل الدولتين خيارنا الاستراتيجي"، مشددا على "أننا لم ولن نتوانى يوما الدفاع عن القدس ومقدساتها وهويتها وتاريخها"، موضحاً ان "القدس عنوان السلام ولا نقبل أي مساس بوضعها التاريخي والقانوني والمسجد الأقصى وكامل الحرم القدسي الشريف لا يقبل الشراكة ولا التقسيم".