أعلن رئيس لجنة مجلس الاتحاد الروسي لحماية سيادة الدولة أندريه كليموف، أن "الولايات المتحدة تنفق حوالي 3.1 مليار دولار سنوياً على تطوير إجراءات للتدخل في شؤون الدول الأخرى، وخاصة روسيا"، لافتةً إلى أن "هناك مؤسسات أميركية معينة تعمل على تطوير مثل هذه الأعمال بأموال وزارة الخارجية والبنتاجون".
وأشار كليموف إلى أن "نحو 400 إلى 500 ضابط من المكتب المركزي لوكالة الاستخبارات المركزية يعملون في التخطيط السياسي فيما يتعلق بروسيا"، موضحاً أن "مكتب الاستخبارات بوزارة الخارجية الأميركية يحدد الكوادر التي قد تُصبح فيما بعد عملاء أجانب".