افادت شبكة CNN انه "في 21 آب 2019، تلقت الشرطة مكالمة من محامية تمثل باميلا بيري، المرأة التي قالت إنها صديقة الانتحاري أنتوني وارنر الذي نفذ تفجير ناشفيل، واوضحت ان الأخير يهدد بالانتحار، ووعندما وصلت الشرطة إلى منزل بيري، عثروا على مسدسين فارغين يعودان لوارنر، عندها أخبرت الضباط أن وارنر يصنع قنابل في عربة سكن متنقلة قرب منزله، ويصنع متفجرات".
ولفتت الى انه "على الأثر توجهت الشرطة إلى منزل وارنر إلا أنه لم يفتح الباب لهم، ولفتت الشرطة الى انه بسبب عدم وجود دليل على ارتكاب جريمة، لم يكن لعناصرها سلطة الدخول إلى منزله".