أعلنت الأمم المتحدة أن "ثقب الأوزون فوق القطب الجنوبي، الذي بلغت مساحته مستوى قياسيا في خريف عام 2020، اختفى تماما في نهاية شهر كانون الاول الماضي".
هذا وكانت المنظمة العالمية للأرصاد الجوية قد حذرت في مقر الأمم المتحدة بجنيف في شهر تشرين الاول من العام الماضي، بعد دراستها الغلاف الجوي بالتعاون مع وكالة "كوبرنيكوس" لمراقبة الغلاف الجوي التابعة للاتحاد الأوروبي، من كون ثقب الأوزون فوق القطب الجنوبي قد وصل إلى أقصى مداه عام 2020 وأصبح من بين الأكبر والأعمق في السنوات الأخيرة.