أفاد مراسل "النشرة" في حاصبيا بأنه "لا تزال حاصبيا ومنطقتها ملتزمة بقرار مجلس الدفاع الأعلى بإلاقفال العام التزاما تاما وصل بنسبه 94 بالمئة ساهم فيه الأحوال الجوية السيئة الي تسيطر على المنطقة إذ فضل المواطنون ملازمة منازلهم ابتعادا عن البرد إلا عند الضرورة القصوى".
وبموازاة ذلك كثفت عناصر فصيلة حاصبيا من دورياتها الراحلة والمؤللة داخل قرى وبلدات المنطقة وأقامت حاجزا عند مدخل حاصبيا الرئيسي لمراقبة حركة السيارات والتدقيق بقرار الاستثناء مع التشدد على ضرورة تقيد ركابها بشروط السلامة العامة المطلوبة لجهة ارتداء الكمامات إلزامية والحفاظ على التباعد كما كانت جولة على السوبر ماركات والمحلات المستثناة في سوق حاصبيا للغاية نفسها .