نظم مجموعة من أتراك أويغور، وقفة احتجاجية أمام السفارة الصينية في أنقرةK مطالبين بJ "معرفة مصير أسرهم في إقليم تركستان الشرقية"، وذلك لعدم تمكنهم من التواصل معهم.
وطالب المتظاهرون المجتمع الدولي بأن "يقولوا كفى للجرائم ضد الإنسانية التي يتعرض لها الأويغور في تركستان الشرقية". كما طلبوا من السلطات الصينية "إطلاق سراح أسرهم وأقربائهم بعد أن انقطعت أخبارهم".
الجدير بالذكر أن الصين تسيطر على إقليم تركستان الشرقية منذ عام 1949، وهو موطن أقلية الأويغور التركية المسلمة، وتطلق عليه اسم "شينجيانغ"، أي "الحدود الجديدة".