شدد الفريق الموكل الدفاع عن الرئيس الأميركي السابق، على أن "دونالد ترامب ليس مسؤولا عن اقتحام الكونغرس، وأنصاره تصرفوا من تلقاء أنفسهم".
بموازاة ذلك، أكد نواب جمهوريون أن "الديمقراطيين لا يمتلكون السلطة لإجراء محاكمة لترامب بعدما ترك المنصب"، حيث أن محاكمة ترامب لضلوعه في التحريض على العنف قبل اقتحام الكابيتول في السادس من كانون الثاني الماضي، تأتي بعد تركه منصبه، واستلام جو بايدن الرئاسة، الأمر الذي طرح العديد من التساؤلات حول دستورية هذه المحاكمة.