أشارت مصادر مطّلعة على التحقيقات في جريمة اغتيال الناشط السياسي لقمان سليم، وعمليّة قتل المواطن جو بجاني، لصحيفة "الشرق الأوسط"، إلى أنّ "حتّى الساعة، لم يتمّ الوصول إلى أي نتائج بجريمتَي بجاني وسليم"، لافتةً إلى أنّه "يتمّ الاعتماد بشكل أساسي على "داتا" الاتصالات وتسجيلات الكاميرات". وأوضحت أنّ "خلفيّة الجريمتين يرجّح أن تكون سياسيّة".
أمّا بالنسبة للعقيد المتقاعد في الجمارك منير أبو رجيلي، الّذي وُجد قتيلًا في منزله ببلدته قرطبا، فذكرت مصادر أمنيّة لـ"الشرق الأوسط"، أنّ "الأرجح أن تكون الجريمة بهدف السرقة، باعتبار أنّه تمّت سرقة بعض موجودات المنزل الّذي وُجد مقتولًا فيه".