دعت جمعية أهالي الطلاب اللبنانيين في الخارج في بيان، إلى التجمع العاشرة قبل ظهر بعد غد الاثنين، أمام المصارف "التي تمنعت عن تطبيق قانون الدولار الطالبي بتحويل عشرة آلاف دولار لكل طالب بسعر 1515 ليرة، في شتورة أمام شركة ألفا قبالة مفرق جديتا والنبطية شارع المصارف قبالة تمثال حسن كامل الصباح وطرابلس شارع المصارف وبيروت أمام جمعية المصارف في شارع المصارف".
وحذرت المصارف ومن يقف وراءها، من التلكؤ في تحويل الأموال إلى الطلاب الذين أصبحوا مشردين في الشوارع وتحت الجسور، يطلقون صيحات الاستغاثة للوطن الذي حملوه في قلوبهم وزرعوه في عيونهم، ولا من مجيب أو سامع، وكأن المسؤولين الذين أنتجوا هذا القانون قد صموا آذانهم عن صراخ الموجوعين طلبا للتعلم، أو أن سلطة المال العام هي أقوى من تواقيع المجلس النيابي ومجلس الوزراء وفخامة الرئيس".