اعتبر الوزير السابق اشرف ريفي، في تصريح عبر مواقع التواصل الاجتماعي، انه "مع إصرارنا على محاسبة من أحرقوا بلدية طرابلس نرى مجدداً أن أحكام وقرارات المحكمة العسكرية تذهب دائماً الى الحد الأقصى من العقوبة عندما يتعلق الأمر بشباب الشمال عكس ما يحصل في المناطق الأخرى".
ولفت ريفي الى انه "كلنا يعلم الهوية السياسية لمن أحرق البلدية ولم يتمّ توقيف أحد منهم".