أكد وزير الخارجية الفرنسي جان إيف لودريان، أن بلاده تدين "القمع المؤسسي للصين ضد مسلمي الأويغور في إقليم شينجيانغ، شمال غرب البلاد"، لافتاً إلى أن "باريس وردتها شهادات ووثائق متطابقة تظهر ممارسات غير مبررة بحق الأويغور، بما فيها نظام رقابة وقمع مؤسسي واسع النطاق".
ولا تعد فرنسا الوحيدة التي دانت التعامل الصيني تجاه الأويغور، حيث اعتمد البرلمان الفيدرالي الكندي مطلع الأسشبوع، قانونا يعتبر ممارسات الصين بحق الأويغور "إبادة جماعية"، في وقت تسلم البرلمان البلجيكي مشروع قرار يدعو الحكومة إلى اعتبار سياسات الصين وممارساتها تجاه الأويغور "إبادة جماعية".